Young Andrew Carnegie (1835–1919) was a key leader. كان الشاب أندرو كارنيجي (1835-1919) قائدًا رئيسيًا.
Founded in 1900 by Andrew Carnegie as the Carnegie Technical Schools, the university became the Carnegie Institute of Technology in 1912 and began granting four-year degrees. تأسست في عام 1900 من قبل أندرو كارنيجي كمدارس كارنيجي التقنية، أصبحت الجامعة معهد كارنيجي للتكنولوجيا في عام 1912 وبدأ منح درجة أربع سنوات.
Other philanthropists, such as Henry H. Rogers and Andrew Carnegie, each of whom had arisen from modest roots to become wealthy, used matching fund grants to stimulate local development of libraries and schools. بعض المحسنين مثل هنري روجرز وأندرو كارنيجي، وكلاهما من أصول بسيطة إغتنت، استخدموا صندوق مشترك لتحفيز تطوير المدارس والمكتبات.
In June 1892, a steel plant in Homestead, Pennsylvania owned by Andrew Carnegie became the focus of national attention when talks between the Carnegie Steel Company and the Amalgamated Association of Iron and Steel Workers (AA) broke down. في يونيو 1892، أصبح مصنع الصلب في هومستيد، بنسلفانيا بملكية أندرو كارنيجي محط اهتمام وطني عندما توقفت المحادثات بين شركة كارنيجي للصلب ورابطة عمال الحديد والصلب المتحدة.
Harris was one of the 30 founding members of the Simplified Spelling Board, founded in 1906 by Andrew Carnegie to make English easier to learn and understand through changes in the orthography of the English language. هاريس كان واحدا من 30 عضوا مؤسسا لمجلس المبسطة الإملائي، الذي تأسس في عام 1906 من قبل أندرو كارنيجي لجعلاللغة الإنجليزية أسهل للتعلم والفهم من خلال التغييرات في قواعد الكتابة للغة الإنجليزية.
Many subscribed to Andrew Carnegie's credo outlined in The Gospel of Wealth that said they owed a duty to society that called for philanthropic giving to colleges, hospitals, medical research, libraries, museums, religion and social betterment. واتبع كثيرون عقيدة أندرو كارنيجي المذكورة في إنجيل الثروة التي قالت أنّهم ملزمون بواجب تجاه المجتمع يدعو إلى العمل الخيري من خلال التبرع إلى الكليات والمستشفيات والبحوث الطبية والمكتبات والمتاحف والمراكز الدينية ومراكز الإصلاح الاجتماعي.
By the time enough theoretical evidence existed to make a business case for strategic workforce management, changes in the business landscape (à la Andrew Carnegie, John Rockefeller) and in public policy (à la Sidney and Beatrice Webb, Franklin D. Roosevelt and the New Deal) had transformed the employer-employee relationship, and the discipline became formalized as "industrial and labor relations". من خلال الوقت وجدتُ أدلة إفتراضية لإثبات جدوى إدارة القوى العاملة الإستراتيجية، وتغييرات في الأعمال (أندرو كارنيجي، جون روكفيلر) وفي السياسة العامة (لا سايدني بيترك ويب، فرانكلين روزفلت ونيو ديل) غيروا من علاقة الموظف بالموظف المجال أصبح أكثر رسمية كـ "العلاقات العمالية الصناعية".
جوال إصدار